في العاشر من ديسمبر سنويًّا، يحتفل العالم باليوم العالمي لحقوق الإنسان. وبهذه المناسبة كثّفت ميليشيات الانقلاب من حجم اعتداءاتها على المصريين الذين يعانون القهر والكبت والظلم على يد الحكم العسكري الذي لا يعرف عن حقوق الإنسان سوى اللافتة التي يتم تعليقها فوق غرف مهجورة بأقسام الشرطة؛ بل ربما يتم استخدام تلك الغرف في تعذيب الأبرياء!.
في الإنفوجراف التالي نستعرض نموذجًا واحدًا من الانتهاكات، وهي التي تمت في شهر نوفمبر 2018، وفقًا لرصد المنظمات الحقوقية.