يومًا بعد يوم، يتضح للعالم كله مدى إهدار “آل سعود” لأموال الشعب السعودي في تحقيق مصالحهم الخاصة وشراء ولاءات المسئولين في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية؛ بهدف تحسين الصورة القبيحة لحكام المملكة.
وكشفت “مبادرة الشفافية في التأثيرات الأجنبية”، في تقرير لها، عن وجود محاولات من جانب المملكة العربية السعودية لتحقيق مساعيها، ودفعها أموالا طائلة من خزينة الدولة من أجل تحسين صورتها، وشراء التأثير السياسي في واشنطن لصالحها، ومنع صدور أي قرار ضد الرياض والحرب التي تديرها في اليمن.
المزيد من التفاصيل نستعرضها في الجراف التالي: